يُستحبُّ في رمي الجمار عدّة أُمور هي :
1 ـ أن يكون على طهارة حال الرمي.
2 ـ أن يقرأ الدعاء الآتي والحصى في يده : «اللّهُمَّ هذِهِ حَصَياتِي فَأَحْصِهِنَّ لِي وَارْفَعْهُنَّ فِي عَمَلِي».
3 ـ أن يكبر مع رمي كلّ حصاة.
4 ـ أن يقرأ هذا الدعاء حينما يرمي الحصاة: «اللهُ أَكْبَرُ اللّهُمَّ ادْحَرْ عَنِّي الشَّيْطانَ اللّهُمَّ تَصْدِيقآ بِكِتابِکَ وَعَلى سُنَّةِ نَبِيِّکَ اللّهُمَّ اجْعَلْهُ لِي حَجّآ مَبْرُورآ وَعَمَلا مَقْبُولا وَسَعْيآ مَشْكُورآ وَذَنْبآ مَغْفُورآ».
5 ـ أن يكون بينه وبين الجمرة قدر عشرة أو خمسة عشرة ذراعآ، أمّا الاُولى والوسطى فيقف عندها.
6 ـ أن يستقبل الجمرة في «العقبة» ويَستدبر القبله، وأمّا في الاُولى والوسطى فيستقبل عند رميهما القبلة.
7 ـ أن يضع الحصاة على إبهامه ويرميها بالإصبع السبّابة.
8 ـ أن يقرأ هذا الدعاء بعد العودة إلى مكانه في منى: «اللّهُمَّ بِکَ وَثِقْتُ وَعَلَيْکَ تَوَكَّلْتُ فَنِعْمَ الرَّبُّ وَنِعْمَ الْمَوْلى وَنِعْمَ النَّصِيرُ».