1- مستحب است با حالت خضوع و خشوع طواف كند، قدمها را آهسته و كوچك بردارد. به ذكر، خواندن قرآن، دعا و صلوات بر محمد، و آل او بپردازد. و هر گونه فكر بيهوده را از خود دور كند و متوجه خداوند باشد.
2- در صورتى كه باعث مزاحمت و اذيت ديگران نشود، در آغاز و پايان طواف و در پايان هر «شوط» به حجر الاسود دست بكشد و آن را ببوسد، و هنگام دست كشيدن بگويد: «امانتى اديتها، و ميثاقى تعاهدته لتشهد لى بالموافاة».
3- هنگام طواف اين دعا را بخواند: «اللّهمّ انّى اسألك باسمك الذي يمشى به على ظلّ الماء كما يمشى به على جدد الارض، و أسألك باسمك الذي يهتزّ له عرشك، و اسألك باسمك الذي تهتزّ له اقدام ملائكتك و أسألك باسمك الذي دعاك به موسى من جانب الطور فاستجبت له و القيت عليه محبّة منك، و اسألك باسمك الذي غفرت به لمحمد، ما تقدّم من ذنبه و ما تأخّر، و اتممت عليه نعمتك، ان تفعل بى كذا و كذا»، به جاى «كذا و كذا» حاجات خود را طلب كند. و در طواف بخواند: «اللّهمّ انّى اليك فقير، و انّى خائف مستجير، فلا تغيّر جسمى، و لا تبدّل اسمى» يا هر دعايى را كه دوست دارد بخواند.
4- مستحب است هر بار كه مقابل در كعبه مىرسد، بر محمد (صلی الله علیه و آله و سلم) و آل او درود بفرستد، و بين ركن يمانى و حجر الاسود بگويد: «رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ».
زمانى كه به حجر اسماعيل رسيد، سر را بلند كرده رو به ناودان اين دعا را بخواند: «اللهم ادخلنى الجنة برحمتك و اجرنى برحمتك من النار، و عافنى من السقم، و اوسع علىّ من الرزق الحلال، و ادرأ عنّى شر فسقة الجن و الانس، و شر فسقة العرب و العجم».
چون از حجر اسماعيل بگذرد و به پشت كعبه برسد بگويد: «يا ذا المنّ و الطول و الجود و الكرم انّ عملى ضعيف فضاعفه لى و تقبّله منّى انك انت السميع العليم».
چون به ركن يمانى برسد بايستد و دستها را به دعا بلند كند، و بگويد: «يا اللّه يا ولى العافية و خالق العافية و رازق العافية و المنعم بالعافية، و المنّان بالعافية، و المتفضّل بالعافية علىّ و على جميع خلقك يا رحمان الدنيا و الآخرة و رحيمهما، صل على محمد و آل محمد، و ارزقنا العافية و دوام العافية و تمام العافية و شكر العافية فى الدنيا و الآخرة يا ارحم الراحمين».
5- مستحب است در هر شوط هر چهار ركن كعبه را لمس كند، و هنگام لمس حجر الاسود دعاى آن را بخواند.
6- در شوط هفتم وقتى كه در برابر مستجار رسيد، دستها را روى زمين باز كند، و صورت و شكم را به كعبه بچسباند و بگويد: «اللهم البيت بيتك، و العبد عبدك و هذا مكان العائذ بك من النار». آنگاه به گناهان خود اعتراف نموده و از خداوند آمرزش آنها را طلب كند كه ان شاء اللّه مستجاب است.
پس از آن بگويد: «اللّهم من قبلك الروح و الفرج و العافية، اللّهم ان عملى ضعيف فضاعفه لى و اغفر لى ما اطلعت عليه منى و خفى على خلقك».
سپس به سوى ركن يمانى و حجر الاسود آمده طواف را تمام كند و بگويد: «اللهم قنعنى بما رزقتنى و بارك لى فيما آتيتنى».