سوالات متداول- دسته بندی - مكان الذبح-عربی - آية الله السيستاني

سوالات:
هل تعتبر الجبال المشرفة على منى جزءاً منها فيجزي الذبح عليها؟
إذا شك في موضع أنه من منى أو لا فهل يجزي الذبح فيه؟
ربما يتيسر لبعض الحجّاج الذبح في داخل منى من دون أن يترتب عليه شيء من المحاذير سوى مخالفة النظام، فهل يقدم ذلك على الذبح في وادي محسّر مع افتراض جواز الذبح فيه أيضاً لضيق منى؟
أفتيتم بجواز الذبح في وادي محسّر عند ضيق منى عن استيعاب جميع الحجّاج فهل هذا متحقق بحسب تشخيصكم؟
أفتيتم بجواز الذبح في وادي محسر عند ضيق منى عن استيعاب جميع الحجّاج، فهل يجوز للحاج أن يبادر إلى الذبح يوم العيد في وادي محسر، مع العلم بأن ضيق منى لا يستمر إلى آخر أيام التشريق بل يخفّ الزحام في اليوم الثاني عشر ولا زحام في اليوم الثالث عشر أصلاً؟
علم أن الجهات السعودية قامت أخيراً بإزالة جميع المذابح التي كانت قائمة في وادي محسّر، وأقامت بدلها مذابح جديدة في وادي معيصم الذي يبعد مسافة خمسة كيلومترات، ولما كانت فتواكم جواز الذبح في وادي محسّر كبدل اضطراري في صورة ضيق منى عن استيعاب جميع الحجّاج، نطرح على سماحتكم الأسئلة التالية: 1 ــ هل يجوز الذبح في وادي معيصم يوم العيد وأيام التشريق مع تعذر الذبح في وادي محسّر أو تعسره جداً؟
هل يجزي أن يتصل الحاج بأهله في بلده ليذبح عنه في أيام النحر؟
هل يجزي أن ينتظر الحاج حتى تمضي أيام التشريق ثم يذبح في منى أو في وادي محسّر قبل مضي شهر ذي الحجّة، وإذا جاز ذلك فهل يجوز له أيضاً أن يحلق ويخرج من الإحرام قبل تحقق الذبح؟
هل يجزي الذبح في المسلخ القائم في وادي معيصم ـ الذي هو جزء من الحرم ـ في حال الاختيار أو مع تعذر الذبح بمنى و في وادي محسر جميعاً؟
هل صرف تقنين الحكومة المنع من الذبح في منى ووادي محسر يكفي في تحقق العجز عن الذبح فيهما وجواز الذبح في وادي معيصم إذا احتمل الحاج احتمالاً عقلائياً ترتب ضرر مالي أو بدني معتد به على الذبح فيهما في صورة مخالفة القانون؟
لو كان في الانتظار مشقة من حيث البقاء بملابس الإحرام والحاجة إلى مكان للبقاء فيه بعد سفر القافلة والحاجة إلى السيارة لنقل الهدي إلى منى ومنع الحكومة من الذبح فيها وعقوبتها لمن يخالف ومصادرة الهدي لو أمسكت به فهل تكفي هذه الأعذار لجواز الذبح في خارج منى؟
إذا حجّت المرأة مع زوجها ومنعها الزوج من شراء الهدي وذبحه قائلاً إنه تضييع للمال وسيذبح في البلد ليصل إلى مستحقيه فماذا تصنع؟
هل يجوز الذبح في غير منى إذا كانت الذبائح فيها تحرق أو تدفن في التراب؟
لو احتمل التمكن أو ظن بالتمكن فهل يلزمه الانتظار؟
هل يكفي احتمال عدم التمكن من الذبح في منى لجواز الذبح في غيرها في اليوم العاشر أو بعده أم لا بد من الظن أو الاطمئنان؟
إذا كان شاكاً في التمكن من الذبح في منى وعدمه فبادر إلى الذبح في غيرها ثم تمكن فهل يجزي؟
إذا ذبح في وادي معيصم باعتقاد عدم التمكن من الذبح في يوم العيد في منى، ولا في وادي محسّر ثم تمكن منه في اليوم الثالث عشر، فهل يجب عليه الذبح ثانياً؟
إذا ذبح في خارج منى في اليوم العاشر ثم تمكن من الذبح داخل منى، فهل يلزمه إعادة أعمال مكة لو كان قد أتى بها؟
إذا ذبح الحاج في وادي معيصم ليأسه من التمكن من الذبح في منى أو في وادي محسّر قبل مضي أيام التشريق، ثم بعد مضي هذه الأيام علم أنه كان بإمكانه الذبح فيها فما هو حكمه؟
إذا ذبح الحاج في وادي معيصم ليأسه من التمكن من الذبح في منى أو في وادي محسّر قبل مضي أيام التشريق، ثم بعد مضي هذه الأيام علم أنه كان بإمكانه الذبح فيها فما هو حكمه؟
في مفروض السؤال السابق إذا علم قبل مضي أيام التشريق بأن بإمكانه الذبح؟
إذا غفل الحاج فذبح في خارج منى مع أنه كان بإمكانه الذبح داخلها ولم يلتفت إلى ذلك إلا بعد عوده إلى بلاده فما هو تكليفه؟
إذا ذبح على الجبال المحيطة بمنى وعلم بخروجها منها في أيام التشريق أو بعدها فما هي وظيفته؟
من ذبح في بلده في يوم النحر هل يصح حجه؟
ربما يتسنى لبعض الحجاج الذبح داخل منى بصورة خاصة من دون أن يترتب على ذلك شيء من المحاذير سوى مخالفة النظام فهل يقدّم ذلك على الذبح في وادي محسر؟