سوالات متداول- دسته بندی - رمي جمرة العقبة-عربی - آية الله السيستاني

سوالات:
ما حكم من ترك رمي جمرة العقبة يوم العيد عمداً؟
من يعلم من نفسه أنه لا يتيسر له الذبح في يوم العيد، هل يجوز له تأخير رمي جمرة العقبة إلى اليوم التالي أيضاً؟
ما حكم من رمى جمرة العقبة في اليوم العاشر قبل شروق الشمس، وليس هو ممن رخص لهم ذلك؟
إذا تعمد الحاج رمي الجمرة بأزيد من سبع حصيات فهل يصحّ رميه؟
هل يكتفى في رمي الحصاة الأولى ــ مثلاً ــ من الحصيات السبع أن يرمي عدة حصيات دفعة واحدة قاصداً الرمي بواحدة منها، وإنما يرمي أزيد من واحدة ليتأكد من وصول واحدة منها إلى الجمرة؟
هل يجوز رمي الجمرات باليد اليسرى اختياراً أو لا يجوز إلاّ عن عذر؟
إذا لم يتمكن من الرمي يوم العيد لشدة الزحام فهل يجوز تأخيره إلى الليلة الثانية أو إلى اليوم الثاني، أم يجب عليه الاستنابة ليؤتى به عنه في يوم العيد نفسه؟
هل تكفي الاستنابة في الرمي، لمجرد احتمال المشقة أو الظن بها؟
الزحام في المرمى في يوم العيد شديد جداً، فهل يسوغ ذلك المبادرة إلى الاستنابة في الرمي كما يفعله الكثيرون؟
إذا حاولت المرأة أن تصيب الجمرة مراراً ولم تصب فهل يكفي ذلك لجواز الاستنابة أم لا بد من اليأس من الإصابة؟
ورد في المناسك أنه إذا لاقت الحصاة في طريقها شيئاً ثم أصابت الجمرة ولو بصدمته فالظاهر الإجزاء، والسؤال أنه هل يشمل هذا الحكم ما لو اصطدمت حصاته بحصاة شخص آخر فوقعت حصاته على الجمرة فأصابتها؟
ذكر في المناسك في عداد من يجوز لهم الرمي ليلة العيد (الخائف) فما المقصود به هل الخائف من الزحام أم غيره؟
المرأة التي تعلم أنه يتيسر لها الرمي في نهار العيد من دون صعوبة كبيرة هل يجوز لها مع ذلك أن ترمي في الليل؟
ذكرتم في المناسك أنه يجزي النساء وسائر من رُخّص لهم الإفاضة من المشعر في الليل أن يرموا بالليل (ليلة العيد). وكان ممن رُخّص لهم الإفاضة ليلاً (من يتولى شؤون المعذورين) فهل يجوز له ليلاً وإن كان متمكناً من الرمي نهاراً أم لا؟
الشيوخ والمرضى والنساء إذا أرادوا الرمي ليلاً بعد الوقوف في المزدلفة فوجدوا ازدحاماً شديداً فلم يتيسر لهم الرمي، فهل يلزمهم الرمي نهاراً مع التمكن منه أم يجوز لهم التوكيل في الرمي ليلاً؟
إذا كان الزوج لا يأمن على زوجته بذهابها إلى منى ليلاً لرمي جمرة العقبة ولا يتيسر توفير سيارة لنقلها إلى الجمرة نهاراً أو يتيسّر ذلك ولكن الزحام شديد، فهل يجوز لها أن تستنيب للرمي؟
العلامات الجديدة لحدود منى تشخص أن نهاية منى تقع عند طرف الجمرة الكبرى بحيث لو أراد الحاج أن يرمي الجمرة مستدبراً للقبلة ولو على بعد ذراع واحد منها فإنه سوف يكون خارج حدود منى، فما هي وظيفته حينئذٍ؟
هل يجوز رمي الجمرة يوم العيد في حال الجنابة مع طهارة ثوبي الإحرام؟
هل هناك إشكال في وقوف الرامي لجمرة العقبة خلف الجمرة ورمي أحد الجانبين لا الخلف؟
هل يجوز رمي الحصاة باتجاه الجمرة إذا كان بحيث يحتمل إصابتها لأحد الحجّاج؟
من يقف قريباً من الجمرة ويرميها ولكن لا يرى بعينه إصابة الحصى لها لكثرة الحصيات المتجهة إلى الجمرة فهل يجزيه ذلك؟
إذا فرغ من الرمي وابتعد من المرمى ثم شك في إصابة بعض الحصيات هل يجوز له أن يرجع ويرمي حصاة أو أكثر احتياطاً؟
ما حكم تكسير حصى الجمار والرمي بالحصى المكسرة؟
لو تفتتت الحصى بسبب إصابة الجمرة فهل تحسب له أم يجب إعادتها؟
هل يعتبر في الحصيات أن تكون مباحة؟
لو عثر الحاج على حصيات فقدت من صاحبها ولا سبيل إلى التعرف عليه، فهل يجوز أخذها والرمي بها؟
هل يجوز في الحصاة التي يرمى بها الجمار أن تكون كبيرة الحجم؟
الحصيات الموجودة في المشعر مما يعلم بأنهم جاءوا بها من خارج المشعر، ولا يعلم أنه من الحرم أو غيره هل يجوز الرمي به؟ ولو احتمل احتمالاً عقلائياً أنها من خارج المشعر فما حكمه؟
هل يجوز التقاط الحصى من فوق الجبال المحيطة بالمشعر الحرام لغرض الرمي بها؟
هل التقاط حصى الجمار ليلة العاشر من المشعر مستحب في نفسه أم يتحقق الاستحباب بالتقاطها من المشعر في أي وقت وإن التقطها غير الحاج؟
هل يجزي الرمي بالحصى المشكوكة الاستعمال أم لا؟
هناك أكوام من الحصيات في المزدلفة يظن قوياً أنها مجلوبة من منى ــ أي أن بعضها قد رمي به ــ فهل يجوز الالتقاط منها للرمي به؟
إذا كانت بالقرب من الجمرة حصيات لا يعلم أنها مستعملة في الرمي بها من قبل أم أنها أبكار سقطت من أيدي بعض الحجّاج بسبب الزحام أو غيره، فهل يجتزأ بالرمي بها أم لا؟
إذا رمى الحصاة فأصابت ثم شكّ في كونها بكراً فما هو حكمه؟
هل يجوز نقل حصى رمي الجمار إلى بلد آخر؟
لو أصابت الحصاة العمود ولكن شك في أنه الجزء الأصلي أم المزيد، فهل تجب إعادة الرمي؟
هل يجزي رمي الجمرة الكبرى من الطابق الثاني عند شدة الزحام في يوم العيد؟
"أجريت في الآونة الأخيرة تغيرات كبيرة على الجمار الثلاثة، ويتمثل ذلك في إقامة عدة طوابق: طابق تحت الأرض وطوابق فوقها يمرّ بها جدار مخصص للرمي بدلاً عن العمود السابق، وهذا الجدار مجوف لعرض أكثر من عشرين متراً وطرفاه مدببّان، ويحتمل أن يكون العمود السابق في وسطه، وأحد الطرفين المدببين باتجاه القبلة والآخر خلافها، وهنا عدة أسئلة: أ ــ من أي الطوابق المشار إليها يجوز الرمي؟ ب ــ من أي مكان يرمى الجدار المذكور؟ ج ــ هل يجوز رمي الجدار من كلا جانبيه حتى في جمرة العقبة الكبرى؟ "
إذا وقع خلل في رمي جمرة العقبة يوم العيد عن جهل أو نسيان ولم يعلم به إلا بعد الإتيان بالطواف والسعي فما هي وظيفته؟
وإذا علم بالخلل في مفروض السؤال السابق بعد اليوم الثاني عشر؟
وماذا حكمه لو علم بالخلل بعد انتهاء شهر ذي الحجّة؟
إذا علم بعد الإحلال بعدم صحة رميه كأن رمى الجمرة الوسطى بدل الكبرى، أو رمى الجزء المزيد، فما هو حكمه؟
من كان عليه قضاء رمي جمرة العقبة يوم العيد هل يلزمه ــ فتوىً أو احتياطاً ــ تقديم القضاء على أداء رمي الجمار الثلاث في اليوم التالي؟
المؤمنون في بلدي مضطرون للحج مع حملات المخالفين، وهي تخرج ليلة العيد من المزدلفة بعد منتصف الليل إلى مكة للطواف من دون رمي الجمرة، حيث تؤخر الرمي إلى عصر يوم العيد، ولا يمكن للمؤمنين ــ خاصة النساء ــ التخلف عن الحملة في المزدلفة أو الذهاب إلى منى بمفردهن للرمي، كما أنهن في حالة تأخير الرمي إلى عصر يوم العيد لن يجدن من يذبح عنهن الهدي، لأنهن سينسقن الذبح مع حملات شيعية تذبح عنهن، وهذه ستذبح عن حجاجها صباحًا، ففي هذه الحالة هل يجوز لهذه النسوة توكيل من يرمي عنهن الجمرة ليلة العيد؟
يبلغ الزحام ذروته عند الجمرة الكبرى يوم العيد ولاسيما أول النهار بحيث يتعذر على النساء الرمي فهل يجوز لهن المبادرة الى توكيل الغير في الرمي عنهن بمجرد علمهن بعدم التمكن أم يلزمهن انتظار خلو الجمرة مع احتمال ذلك إلى ان يتضيق الوقت؟
لو شك الحاج في بلوغ الحصيات للجمرة في اليوم العاشر فلم يعتن بشكه حيث اعتقد أنه لا يضر بالحج وإنما يوجب الكفارة ثمّ نسي أن يتأكد من حكم المسألة حتى عاد إلى وطنه فهل يحكم بصحة حجه؟
ورد في رسالة المناسك أنه من ترك رمي جمرة العقبة يوم العيد نسياناً أو جهلاً يتداركه ولا يعيد الطواف، فهل هذا الحكم يشمل الجاهل بالحكم والجاهل بالموضوع، القاصر والمقصر؟
إذا صُدّ الحاج عن الرمي نهار العيد ولم يكن قد رمى ليلته وتعذرت الاستنابة، فهل يقضي الرمي في اليوم الحادي عشر أم يسقط الرمي عنه؟ وإذا كان عليه القضاء فهل يؤجل الذبح والتقصير لما بعده أم يمكنه الذبح والتقصير يوم العيد؟
أعلن في هذا العام عن قيام المشرفين على الحج بتوزيع أكياس على الحجاج تحتوي على أحجار رمي الجمرات كافة وهي مغسولة ومعقمة ولكن لا يعلم مصدرها هل مأخوذة من الحرم أو لا وهل فيها شيء مما سبق الرمي به أو لا، فما هو حكم الرمي بها؟