سوالات متداول- دسته بندی - المبيت في منى والنفر منها-عربی - آية الله السيستاني
سوالات:
حدود منى من جهة الطول محددة في الروايات بوادي محسّر والجمرة الكبرى، وأما من جهة العرض فغير محددة، فهل يكتفى بتحديد أهل الخبرة، مثلاً منطقة اللسان التي تكون على يسار وادي محسر تعدّ حسب قول أهل الخبرة من منى فهل يؤخذ بقولهم؟
سفح الجبال التي تحدّ منى هل هي من منى حيث أن بعض الخيم تنصب على السفح بارتفاع (150 متراً) عن الوادي؟
لقد تم نحت بعض أجزاء الجبال التي تحدّ منى حيث بلغت مساحة المنحوت سبعين متراً أو أكثر فهل يجوز المبيت في هذه الأجزاء؟
منذ سنين متعددة يفرض على الحجاج العراقيين الإقامة في وادي النار الذي يبعد عن وادي منى كيلومتراً واحداً، ويفصل بين الواديين سلسلتان جبليتان وكل سلسلة يخترقها نفق طويل لأجل مرور المشاة، فما حكم المبيت في وادي النار؟
هل يجزئ المبيت في المكان الذي يشك في كونه من منى؟
نتيجة للازدحام الشديد وضيق المكان في منى ترتفع أجور السكن فيها ولا يمكن السكن داخل منى في الشوارع والأرصفة لممانعة السلطات أو بسبب الشعور بالحرج كما بالنسبة إلى النساء، فهل يكفي أن يبيت الحاج في وادي محسّر أو العزيزية؟
هل يجب على النساء والشيوخ الذين يجوز لهم رمي جمرة العقبة في ليلة العيد أن يقصدوا المبيت في منى لبعض الوقت؟
هل يجوز للحاج أن يذهب بعد إتمام الوقوف في المزدلفة إلى طلوع الشمس إلى بيته في مكة لغرض الاستراحة ثم يعود إلى منى لأداء مناسكها من الرمي والذبح والحلق قبل الزوال أو بعده؟
من أتى بطواف الحج وسعيه في نهار اليوم الحادي عشر هل يرجح له العود إلى منى ليقضي بقية نهاره فيه أم يرجح له البقاء في مكة مشتغلاً بالطواف ونحوه؟
هل يجوز للحاج أن يقضي معظم نهار اليوم العاشر والحادي عشر والثاني عشر في مكة طلباً للراحة؟
هل يختص جواز الخروج من منى بعد الرمي في اليوم العاشر والحادي عشر ــ مع العود ليلاً ــ بالذهاب إلى مكة أو يشمل غيرها أيضاً كأن يسافر إلى جدة مثلاً؟
إذا بقي الحاج في منى ليلة الحادي عشر من دون نية المبيت لأنه كان يعتقد عدم وجوبه فهل عليه شيء؟
رجل بقي في منى من دون نية المبيت لاعتقاده عدم وجوبه وإنما بقي فيها ليتسنى له الرمي أول النهار بسهولة، فهل يلزمه شيء؟
إذا نام قبل وقت البيتوتة بمنى قاصداً لها ولم ينتبه حتى انتهى الوقت فماذا عليه؟
من قصد المبيت في منى قبل أن تغرب الشمس ثم نام ولم يستيقظ إلا عند منتصف الليل هل يجزيه ذلك أم يلزمه المبيت في النصف الثاني من الليل؟
هل أن عدم اتقاء الصيد المانع من النفر الأول للحاج يختص بقتل الصيد أم يعم إمساكه وأكله والإشارة إليه؟
من جامع زوجته في إحرام عمرة التمتع بعد السعي هل يشمله الاحتياط اللزومي بالمبيت في منى في ليلة الثالث عشر أم يختص ذلك بمن يجامع في إحرام الحج؟
من استمتع من زوجته بما دون الجماع هل يلزمه المبيت في منى في ليلة الثالث عشر؟
من قارب أهله في إحرام الحج لغفلة أو نسيان أو جهل يعذر فيه هل يلزمه المبيت في منى في ليلة الثالث عشر؟
هل يجب المبيت في منى تمام الليل أم يجوز الخروج منها في شطر منه؟
أيهما أفضل المبيت في منى في النصف الأول من الليل أم في النصف الثاني منه؟
هل يكفي من النساء والضعفاء مسمى المبيت في منى ليلة الحادي عشر والثاني عشر؟
هل يجب في المبيت بمنى في نصف الليل مراعاة النصف الحقيقي الذي يخل به النقص ولو بمقدار دقيقة واحدة أو يكفي النصف العرفي؟
لو تأخر الحاج تأخراً يسيراً كخمس دقائق من بداية النصف الأول من الليل هل يلزمه البقاء تمام النصف الثاني؟
إذا خرج من مكة ولم يصل إلى منى أول الليل وتأخر بمقدار نصف ساعة أو ساعة مثلاً فهل يجب عليه المبيت في النصف الثاني؟
هل يكفي فيما يجب من المبيت في منى في نصف الليل أن يبيت في الربع الأول والأخير أو في الربع الثاني والثالث حيث يكون المجموع بمقدار النصف؟
ورد في المناسك أن الحاج إذا مكث في منى من أول الليل إلى منتصفه جاز له الخروج بعده، فهل يحتسب أول الليل من غروب الشمس أو من ذهاب الحمرة المشرقية؟
هل أن نصف الليل في المبيت بمنى يحتسب إلى طلوع الشمس أو إلى طلوع الفجر؟
إذا وصل الحاج إلى منى للمبيت فيها في النصف الأول من الليل ولكنه شك عند الوصول إليها في غروب الشمس وعدمه؟
هل أن احتمال حدوث الحريق في منى عذر مسوغ لترك المبيت فيها؟
أن المبيت في منى يكلف الحاج مبلغاً باهضاً، فهل له أن يبيت في خارجها ويدفع الكفارة، وهل له أن يبيت في مكة في بيته مشتغلاً بالعبادة من التهليل والصلاة وقراءة القرآن ونحوها؟
هل يكفي البقاء مشتغلاً بالعبادة في الأحياء المستحدثة في مكة بدلاً عن المبيت في منى أو أن ذلك يختص بمكة القديمة؟
من أراد الاشتغال بالعبادة في مكة في النصف الثاني من الليل عوضاً عن المبيت في منى فغلبه النعاس فنام لمدة قصيرة أو طويلة فهل تلزمه الكفارة؟
من اشتغل بالعبادة في مكة من النصف الثاني من الليل يعفى من المبيت في منى، فما هو حكم من اشتغل فيها بالعبادة وخرج لقضاء الحاجة وتجديد الوضوء، وفي أثناء السير في الطريق سأل عن أسعار بعض البضائع فهل يخل ذلك ببقائه مشتغلاً بالعبادة؟
هل يكفي الاشتغال بالعبادة نصفاً من الليل في مكة عن المبيت بمنى؟
هل يكفي الاشتغال بالعبادة في مكة من أول الليل إلى نصفه، وهل يكفي في العبادة النظر إلى الكعبة وقراءة القرآن وإطافة الحجيج والإجابة على الأسئلة الدينية؟
الاشتغال بالعبادة في النصف الثاني من الليل الذي يعوض عن المبيت بمنى، هل يكفي فيه النظر إلى الكعبة وقرآءة القرآن وإطافة الحجيج والإجابة على الأسئلة الدينية؟
المبيت بمنى أفضل أو الاشتغال بالعبادة في مكة المكرمة؟
ورد في المناسك أنه يستثنى ممن يجب عليه المبيت في منى أهل سقاية الحاج بمكّة، فهل يصدق هذا العنوان على من يقوم بتوزيع المياه المبردة على الحجاج في شوارع مكة وطرقها؟
هل الراعي الذي تحتاج أغنامه إلى الرعي ليلاً مستثنى بعنوانه ممن وجب عليهم المبيت بمنى؟
من خرج من منى أول الليل أو قبله قاصداً أداء طواف الزيارة والسعي وطواف النساء: ما حكمه إذا انتهى من أعماله قبل نصف الليل وعاد إلى منى ولكن منعه الزحام من الوصول إليها قبل منتصف الليل؟
وما حكمه إذا انتهى من أعماله بعد منتصف الليل ثم عاد فوراً إلى منى ولم يصل إليها إلا قبيل الفجر أو بعده؟
إذا انتهى من أعماله بعد منتصف الليل، فهل له أن يذهب إلى منزله الواقع في مكة الجديدة لبعض الحاجات ثم يعود إلى منى؟
إذا أتى ببعض الأعمال وبقي البعض وخاف أن يفوته المبيت في النصف الثاني من الليل فهل عليه تأخير طواف النساء مثلاً إلى وقت آخر؟
ذكرتم في المناسك أن ممن يستثنى من وجوب المبيت عليه في منى من خرج من مكة للعود إلى منى فجاوز عقبة المدنيين فإنه يجوز له أن ينام في الطريق قبل الوصول إلى منى، فهل ينطبق هذا الفرض على من خرج من مكة للعود إلى منى فوصل إلى حي العزيزية أو نحوها مما هو بعد عقبة المدنيين فنام فيها سواء كان المبيت في محل سكنه أم لا؟
ذكرتم في المناسك أن من خرج من مكة للعود إلى منى فجاوز عقبة المدنيين جاز له أن ينام في الطريق قبل أن يصل إلى منى، فلو كان الحاج يسكن في منطقة العزيزية أو الشيشة وهما تقعان بعد عقبة المدنيين فهل يجوز له إذا خرج من مكة القديمة أن ينام في منزله اختياراً ولا يذهب إلى منى؟
إذا ترك مقداراً من المبيت في منى عن عذر فهل عليه كفارة؟
إذا ترك مقداراً من المبيت الواجب في منى لعذر فما هو حكمه؟
لو أدرك الحاج المبيت بمنى في النصف الثاني من الليل متأخراً تأخراً يسيراً كخمس دقائق هل تلزمه الكفارة؟ وهل يفرق فيه بين الاختيار والاضطرار للخطأ في تقدير وقت الوصول أو لتعسر الحصول على وسيلة النقل أو لعدم معرفته جيداً بمبدأ النصف الثاني لاشتباه في الحساب ونحوه؟
من أراد الرجوع إلى منى للمبيت فيها فمنعه الزحام من ذلك فما هو تكليفه؟
إذا خرج من منى قبل الغروب وانتهى من أعماله قبيل منتصف الليل ورجع إلى منى ولكنه لم يصل إليها إلا بعد منتصف الليل فما هو حكمه، وما الحكم إذا كان سبب التأخير ازدحام الطريق ونحوه مما هو خارج عن إرادة المكلف؟
إذا أخره الزحام من الوصول إلى منى وقت الغروب فوصل بعده بدقائق وبقي فيه حتى منتصف الليل وعاد بعده إلى مكة فهل عليه شيء؟
من بات في مكة في إحدى ليالي منى لطارئ طبي اقتضى ذلك هل تلزمه الكفارة؟
إذا قصد الحاج المبيت في منى ثم دعت الضرورة إلى خروجه منها وترك المبيت فهل يلزمه شيء؟
ما حكم من بات في منى من النصف الأول من الليل ولكنه اشتبه في العلامات الموضوعة لحدود منى فخرج منها بضع خطوات ثم عاد مباشرة، هل يقدح ذلك في صدق المبيت فيجب أن يكمل النصف الثاني؟
إذا نفر قبل غروب اليوم الثاني عشر وخرج من منى ثم أجبرته الشرطة على العود إليها فلم يتمكن من الخروج منها قبل الغروب هل يجب عليه المبيت والرمي؟
قامت السلطات باقتطاع مقدار من الجبال المحيطة بمنى، وبناء شوارع وعمارات لسكن الحجاج ومبيتهم عليها، وقواعد هذه العمارات على الجبل المنحوت الذي أزيل مقدار كبير منه فما حكم المبيت في هذه المنطقة؟
ورد في رسالة المناسك: (اذا خرج منها أول الليل أو قبله لزمه الرجوع إليها قبل طلوع الفجر بل قبل انتصاف الليل على الأحوط)، والسؤال: أنه هل يجوز للحاج أن يرجع الى مرجع آخر ــ مع مراعاة الأعلم فالأعلم ــ يفتي بعدم لزوم المبيت في منى في النصف الثاني إلا بضع ساعات قبل الفجر؟
من لم يجتنب عن الصيد أو النساء فوجب عليه المبيت في منى في ليلة الثالث عشر هل يجزيه عنه إحياء الليل بالعبادة في مكة؟
الحاج الذي لا يتمكن من المبيت بمنى ليلة الحادي عشر والثاني عشر للحرج والمشقة فجاز له ترك المبيت بها هل يجب عليه الاشتغال بالعبادة بمكة قبل انتصاف الليل إلى طلوع الفجر؟
ذكرتم أن ممن يُستثنى من وجوب المبيت في منى من خرج من مكة قاصداً العود إلى منى فجاوز عقبة المدينين، حيث يجوز له أن ينام في الطريق قبل أن يصل إلى منى، فلو خرج من مكة متجهاً إلى منى ولكنه سلك طريق المعيصم هل يجوز له المبيت في المخيمات التي تقع في وادي النار؟